مما يبتلى به المتهاون في الصلاة أنه (لا يرفع دعاؤه إلى السماء) كما ورد عن رسول الله (ص)!. فالحبيب مستجيب لحبيبه ، والإنسان المتهاون في صلاته ، يفتقد إلى العلاقة الحميمة مع رب العالمين ، إذ لا توجد بينه وبين الله تعالى ألفة ومودة توجب استجابة الدعاء !!